Smart Phoneالكثير منّا يسمع اليوم عن الهواتف الذكية أو الـ
حتّى أنّ بعضنا أصبح لآ يستطيع الاستغناء عنها و صآر يعتبرها من الضروريات في حياته لكن !
قبل كل شيئ ..
هل نعرف حقا سرّ هذه التّسمية ؟
هل نعرف كيف (لا لا هاذي ممكن صعيبة شويّة على عقل عربي) لماذا صُنعت؟
هل نحن متمكنّنون حقا من استعمالها (اذا ما فلحنا حتّى في هاذي و لي هي من اختصاصنا "الاستهلاك" فماذا سنفعل بهذا لي مغروس بأعلى رآسنا .. ولووو !!! .... ) ؟؟؟
home work :p ما علينا لا تنتظروا منّي اجابة على كلّ هالأسئلة ... اعتبروها
كآن يا مكان في زمان ليس بالقديم و أنا داخلة عالامتحان أخرجت هاتفي (مش رح اسمي الماركة حتّى لا أساهم في التسويق المجاني. "شريرة"! أعلم :p ) المهم أخرجت الهاتف لأراجع بعض القوانين عالسريع (كالعادة) و اذا بزميل يقول لي عندك الدرس بالهاتف و محتارة !! طبعا أنا شفت فيه o.O و كأنّوا قال كلام فاحش (و الأصل انّه أنا لي هبلة و مستغنية عن هاالاستعمالات "الذكية") ما علينا أظنّ فهمتوا النموذج الأوّل "الغشّ".
أمّا تبادل الصور و الفيديوهات المخلّة بالحيآء و الآداب العامّة فحدّث ولا حرج وكلّ هذا (دون أن ننسى)بأحدث التقنيات و أجود أنواع الصوت و الصورة.
..
استعمآل آخر قد يكون "غبي" اذا كان في غير موضعه (أي في ما حرّم الله) وهو التشات سواء على مواقع التواصل
الاجتماعي أو المواقع المخصصة لذلك خاصة مع ارتفاع عدد المواقع الخدماتية أو الأشخاص الذين يصمّمون تطبيقات لهذا الغرض .
..
ذكّرني هذا الموضوع بمقولة لأدونيس عبّر فيها عن الوضع بقوله أنّ التقنية مرّت بنا في الوقت الخاطئ ولو أنّي أرى أنّها منتهية الصلاحية في وقتنا الحالي فالفئة (ولو أنّها قليلة) من الشباب العربي المثقّف الواعي التّي أصبحت تساهم في صنع التطبيقات خاصّة منها "المفتوحة المصدر" تنبئ بأنّ الآتي حتمًا أجمل ...
Comments
Post a Comment