Skip to main content

Posts

رزنامة العطل الدراسية ,الدينية و الوطنية في الجزائر 2024 calendrier Algérie

 السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته عام موفق للجميع  روابط الرزنامة  نسخة قابلة للتعديل .docx رزنامة 2024 الجزائر نسخة جاهزة للطباعة في صفحة واحدة سنة كاملة في صفحة واحدة  .pdf رزنامة جاهزة للطباعة
Recent posts

test programmation réseau pour master

نماذج اختبارات نموذج اختبار  test programmation réseau  examens série de TD POO

مآ خطر لي و أنا أشاهد أحد الأشرطة عن عالم الحيوان على التلفاز!

بعض الرجال كذكور أفاعي البايثون يبحثون عن أنثى فقط لا عن أنث ى مناسبة  و بعض النساء كاناث الضباع يهاجمون غيرهم من أجل الحصول على نصيب الأسد من الفريسة  كما يهاجمون الذكور من أجل إثبات وجودهم ...  يذكّرنني بمن يدّعون الدفاع عن المرأة و حقوقها من النساء طبعاً مساكين لطالما أثرن شفقتي و لو قام الرجال بالمطالبة بحقوقهم في وقتنا الحالي لوقفت في صفّهم و في مقدّمة الصف كذلك !      ( حنان.ب)

تأمّلات في عآلم الحيوآن و اسقاطات على حياة الانسان

سبحآن اللّه ... قد يتقاتَل ذَكَران من الأفاعي الأوربية على أُنثَى واحدة عندئِذٍ يُواجِه الذَّكَران بعضَهما، وقد يحدث خِلالَ هذه المعركة أن يَثْنِي أحَدُ الخَصْمَين جسمَ الآخَر، ويتمَكَّن من فَرْكه في الأرض عدَّةَ مرات، إلاَّ أنَّ الشيء الذي يستحيل حدُوثُه هو أن يعَضَّ أحدُهما الآخَر وكأنَّها أحكام رِياضيَّة لا تُبِيح لأحَدِ المتصارعين أنْ يسبِّب للآخَر أيَّة أضرار جسَدية   مِنَ الممكن التَّقاتُلُ والتَّصارع من أجل الفَوز بالأنثى،  لكنْ ليسَ من حقِّ أيٍّ منهما أن يَعض الآخر أو يسبِّب له أيَّ أذًى،  وفي نهاية المعركة يَخضع أحد المتصارِعين، ويترك السَّاحة لِخَصمه تِلك سُنَّة الله في خَلْقه، ولن تَجِد لسُنَّة الله تبديلاً، سبحآنك ربّي

احدى رسوماتي في قاعة المحاضرات ^^

احدى رسوماتي في قاعة المحاضرات ^^ طبعا كان درس مُملّ و طريقة القاء الاستاذ تشّجع على ابداعات من نوع آخر   الّا الدراسة طبعاً

فَلتَكُن الرّجُلَ الأوّل في حَيَاة ابنَتكْ...

أكثر العلاقات حساسية و روعة في نظري. العنصر الذي أراه سببا لأغلب المشاكل الأسرية في مجتمعنا هو... اختلال مفهوم العلاقة بين الأب و ابنته خاصة في مجتمعنا الذي يتم فيه (في أغلب الأحيان و في العديد من الأسر) اسناد مهمة رعاية الولد لأبيه و البنت لأمها دون مراعاة حاجة الابن لأول و أعظم امرأة في حياته "أمــــه". و حاجة البنت لفارس أحلامها و قدوتها "أبيـها". و أرقى مثال عن هذا ... علاقة سيد الأنام بالزهراء البتول فقد كان بحق الأب الرفيق و كانت ثمرة تلك التربية المتزنة ..... علاقتها بعد ذلك بزوجها الإمام علي "عليهما السلام" النموذج الإسلامي في فن العلاقة الزوجية ؛ فكانت الزهراء مصدر الحب والراحة والأمان والفرح لزوجها, عندما يدخل المنزل يرى من زوجته ما يحب كل رجل أن ير في زوجته وحبيبته من جمال وإيمان واهتمام ورعاية وحنان .. فقد كانت لأسرتها كما كان والدها قدوة وأسوة ومدرسة ومنبعا للعلوم فقدمت للعالم أفضل تجربة في فن العلاقة الأسرية والتربوية، وصناعة أفراد يملكون القدرة على البناء ومواجهة التحديات، إذ كانت الأم والمعلمة

القيادة من غير منصب رسمي

القِيَادَة مِن غَيرِ منصبٍ رَسمي جملّة لعلّها من أكثر ما شدّني و رسخ في عقلي من كتاب دليل العظمة لروبن شارما ... فما  أحوجنا نحن المسلمون اليوم لهذا أو لهذه الشخصيآت التّي تقود النّآس في الميدان لا تأمرهم من أعالي المنابر أو من وراء شاشات الحاسوب  (الموضة الجديدة لأصحاب الصفحات و المدونات بالعالم الافتراضي) ولو انّنا نحمد الله على الفئة الأولى مقارنة بالجيل الحآلي فهؤلاء يملكون (على الأقل) جرأة الظهور و الوقوف لالقاء الخطب (ولو مِن على المنابر كما أسلفت) و لكن يبقى الأفضل من هذين على الاطلاق هو .... ملازمة مقدّمة الصفوف و آداء الفعل و القيام به قبل تنبيه النّآس اليه فالقيادة الغير رسمية هي الأنسب في مجال الدّعوة (في رأيي) اذ قد يخالط الدعوة الرّسمية و المُسيَّسة (بالصبغة الجديدة للمصطلح) حواجز من الرّيب و المصلحة الشخصية وكل هذا ممّا  قد يعيق عملية الاقناع و التّأثير و بالتّالي وصول الرّسآلة .... قد يُتبع .... ;)

"اللهمّ أرنا الحقّ حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه"

بغض النظر عن القيل و القآل .... أراد عقلي أن يقارن بين لغة الحوار .... عن لسان الشيخ القرضاوي : "كل عالم في سوريا مرموق رأيناه ترك سوريا و بعض العلماء موجودون في سوريا لا يتحدّثون ,هناك بقايا من العلماء للأسف الذين يتحدّثون بالباطل و يدعون لمناصرة بشار الاسد عالم واحد هو الذي فقد هويته و فقد عقله و فقد كل ما في الناس العقلاء الشيخ البوطي "سعيد رمضان البوطي" الذي كنا نحسبه من العلماء ,و كنا نحسبه ممن يملكون عقلا و يملكون رشدا و يملكون علما اذ هو يفقد هذا كله و يصير في ركاب الظالمين .....". ====================================================== عن لسان الشيح محمد سعيد رمضان البوطي : "أنا بهذا الحديث عن أخي الشيخ القرضاوي  إنني لا أغمز من قناعاته أبداً و اعلم علمه و فضله ... و لكنّي أحبّ له "هذا كلام أخ مخلص" ... أحبّ له وهو في هذه المرحلة المتقدمة من العمر أن يحكّم ضوابط الدّين و تعاليمه و آدابه في حلّ أمثال هذه المعضلة ... بدلاً من أن يُحَكّم الضروف و المصالح الحزبية التي تدعوه آنا الى أن يصمت فيصمت و تدعوه آنا

ممّا رآقَ لِي

آخر وجبة اخبارية تناولتها,كانت في بداية يوليو (تموز) الماضي. كنت أزور صديقتي الغالية لطيفه,في فندقها في بيروت,لأودّعها قبل سفري الى فرنسا ,فاستبقتني للغذاء في جناحها,و عرضت علي ارتداء احدى بيجاماتها, كي نستمتع بجلستنا, و بطبق "الكسكسي" الذي اعتاد الشيف أن يعدّه خصيصا لها. و رحنا سعيدتين بخلوتنا نتجاذب أطراف الحديث حول همومنا النسائية,و نتناقش في بعض ما كانت تطالعه من كتب سياسية,موجودة الى جوار طاولة سريرها,و تغني أغنية من التراث التونسي توقظ فينا المواجع: عملت الخير في للي ما يحضه و القصدير ما يرجعش فضة عمري راح في الغربة تعدى يا الغالي بزايد ما ننساك لو انموت و يمدّوا اللحايد ... ما ننساك و صادف أن هاتفني الأسير محمود الصفدي من سجن عسقلان في "فلسطين" فأهديته مفاجأة صوتها وفرحت لطيفه بقدر فرحته, و طلبت منه أن يبلغ رفاقه الأسرى حبها و تعاطفها. و عندما انتهت المكالمة كنا مازلنا مندفعتين في الحديث عن محنة عروبتنا. و بسبب احباطنا فتحنا التلفزيون عساه يفتح شهيتنا خارج نشرات الأخبار,فقد كانت الساعة الثالثة ظهرا و اذا بنا من دون مقدمات أمام رجل كأنه

مُعَادَلَات قَـلـبِـي

معادلات قـلـبـي ____ ____________ قلبي العزيز ... ...اسمح لي أن أكشـف بعضا من أسرارك ، فلك يا قلبي بعض المعادلات البسيطة التي تحكم حبي بالناس ، على الرغم أن الحب يكون ضد المنطق أحيانا .. المعادلة الأولى : 1 × 1 = 1 تلك هي أسمى علاقة في قلبي فهناك أناس في حياتي يعيشون بداخلي ، فأنا وهم شيء واحدٌ لا يتجزأ ولأنهم يسكنون داخلي ، فالنتيجة دائماً تساوي واحد فمهما ابتعدنا فنحن واحد ، ومهما اختلفنا فنحن واحد ومهما حدث من هؤلاء فنحن واحد المعادلة الثانية : 1+1 = 2 وهذه المعادلة تنطبق على عموم البشر سواء من أحب كثيرا ، أو أحب فقط ، أو حتى من لا يحب فأنا وهم شخصان ، وتلك هي معادلة الحياة الطبيعية فأنا وأنت شخصان المعادلة الثالثة : 1÷1 = 1 وهم أناس إذا اختفوا من حياتي تأثرت بهم كثيراً ، وبكيت عليهم كثيراً ولكني أظل بدونهم شيئاً حتى لو لم أكن أحبهم وتجمعني بهم علاقة فأنا بغيرهم أساوي واحداً دائماً المعادلة الأخيرة : (المع

هواتف ذكية لاستعمالآت غبية!

    Smart Phoneالكثير منّا يسمع اليوم عن الهواتف الذكية أو الـ   حتّى أنّ بعضنا أصبح لآ يستطيع الاستغناء عنها و صآر يعتبرها من الضروريات في حياته لكن ! قبل كل شيئ .. هل نعرف حقا سرّ هذه التّسمية ؟ هل نعرف  كيف  (لا لا هاذي ممكن صعيبة شويّة على عقل عربي) لماذا صُنعت؟ هل نحن متمكنّنون حقا من استعمالها (اذا ما فلحنا حتّى في هاذي و لي هي من اختصاصنا "الاستهلاك" فماذا سنفعل بهذا لي مغروس بأعلى رآسنا .. ولووو !!! .... ) ؟؟؟ home work :p ما علينا لا تنتظروا منّي اجابة على كلّ هالأسئلة ... اعتبروها   كآن يا مكان في زمان ليس بالقديم و أنا داخلة عالامتحان أخرجت هاتفي (مش رح اسمي الماركة حتّى لا أساهم في التسويق المجاني. "شريرة"!  أعلم :p ) المهم أخرجت الهاتف لأراجع بعض القوانين عالسريع (كالعادة) و اذا بزميل يقول لي عندك الدرس بالهاتف و محتارة !! طبعا أنا شفت فيه o.O و كأنّوا قال كلام فاحش (و الأصل انّه أنا لي هبلة و مستغنية عن هاالاستعمالات "الذكية") ما علينا أظنّ فهمتوا النموذج الأوّل " الغشّ ". أمّا  تبادل الصور و الفي

أول تغريدة لي في عالمي...

   بعد بسم الله الرحمان الرحيم   أبتدأ بما أنشره عادة عند انشائي لأي حساب جديد  و هو الترحيب بنفسي العزيزة و شخصي الكريم :) > < > < So welcome to me In My universe  No No No Don't Say that.... I'm Not CrAzY !